بدأ فريق أثري مصري إسباني يقوده الدكتور زاهي حواس، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر، العمل لتنفيذ أول مشروع مشترك مع الحكومة الإسبانية للتنقيب والبحث عن التابوت الخاص بالملك «خفرع» المصنوع من البازلت، والذي غرق قبالة السواحل الإسبانية، وبالتحديد أمام مدينة قرطاجنة في أوائل القرن التاسع عشر أثناء